تم الإرسال بنجاح، شكراً لك!
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. رواه النخشبي، في تخريج الحنائيات، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم: 2/1292، حسن صحيح.رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 1890، صحيح. حياته قتل عمر بن بن الخطاب الروايات الشيعية. فأخذ الصحابة الذين جمعهم يتعفَّفون، فيرى كل منهم في الآخر قدرة أكبر على تولي مسؤولية الخلافة، فعادوا إلى أبي بكر وقالوا له طالبين مساعدته باختيار الخليفة: "أرنا يا خليفة رسول الله رأيك"، قال: "فأمهلوني حتى أنظر لله ولدينه ولعباده". يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتقديم أفضل خدمة متاحة؛ كالتصفح، وعرض الإعلانات، وجمع الإحصائيات المختلفة، وبتصفحك الموقع فإنك تقر بموافقتك على هذا الاستخدام. موضوع: قصة مقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه الجمعة يناير 09, 2009 4:31 am: عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. الخليفة الراشد .. الذي نصر الدين .. وجاهد لرب العالمين .. وأطفأ نيران دولة المجوس .. منذ فجر البعثة النبويّة سجّلت السيرة النبويّة مشاهد تضحية لرجال قدّموا تضحياتٍ وبطولاتٍ عظيمةً، وكانوا أنصار الحقّ وأهل فداءٍ لرسالة الإسلام التي قامت على أساس الرّحمة للعالمين، وسجّل التاريخ الإسلامي سيرةً زاخرةً بالتضحية والإقدام والعدل والسماحة لأصحاب هذه البطولات والتّضحيات، فما وهنوا لِما أصابهم في سبيل نشر الهداية وإقامة الدين في حياة الناس، ويعدّ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أحد أعلام الإسلام العظماء الذين تركوا بصمةً واضحةً في تاريخ الأمّة الإسلاميّة؛ فقد أسلم في المرحلة المكيّة للدعوة، وكان إسلامه فتحاً للمسلمين، وله مواقف عظيمةٌ مع النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الدّعوة والجهاد، فشاء الله -تعالى- أن يُنصَّب عمر بن الخطاب -رضي الله ع… مرّت قصّة وفاة الخليفة عمر -رضي الله عنه- بعدّة مشاهد وأحداث، منها: قُتل خليفة المسلمين عمر بن الخطاب على يد شخص لا يُعرف عنه شيءٌ سوى أنّه خادمٌ لمغيرة بن شعبة أحد زعماء الثّقيف بمنطقة طائف، فقد كان اسمه فيروز أبي لؤلؤة المجوسي، وهو فارسيّ من سبي نهاوند، حيث كانت حادثة اغتيال الخليفة في فجر يوم الأربعاء الموافق 23 من شهر تشرين الثاني لعام 644م.
ورد في مصادر للشيعة أنه مسلم ومن شيعة علي. استشهاد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، اللحظات الأخيرة في حياة عمر، وقصة مقتل عمر على يد أبي لؤلؤة المجوسي، وأثر مقتل عمر على المسلمين عندما اشتدَّ على أبي بكر مرض موته، جمع كبار الصحابة وقال لهم: "إنَّه قد نزل بي ما قد ترون، ولا أظنني إلا ميِّتاً، وقد أطلق الله أيمانكم من بيعتي، وحلّ َعنكم عقدي، وردَّ عليكم أمركم، فأمِّروا عليكم من أحببتم، فإنكم إن أمَّرتم في حياة مني كان أجدر ألا تختلفوا بعدي".
للمزيد اقرأ [١] عندما خرج عمر بن الخطاب من منزله كي يؤمّ الناس في صلاة الفجر، انتظم جمع المصلين، فأخذ ينوي للصلاة ويكبّر، وفي تلك الأثناء دخل فيروز ووقف إلى جانب الخليفة، ثمّ طعنه بخنجر له نصلان حادّان ثلاث إلى ست طعنات، حيث كانت إحداها تحت منطقة السرّة، وبعد أن شعر عمر بن الخطاب بما جرى، التفت إلى المصلّين وهو باسط اليدين، ثمّ قال: (أدركوا الكلب فقد قتلني)، ثمّ حاول القاتل الهرب والفرار، ولكنّ المصلّين تصدّوا له، فبدأ يطعنهم عن أَيْمانهم وشمائلهم، حتّى أصاب منهم 13 مصلّياً، ثمّ أتى عبدال… للمزيد اقرأ تم الإرسال بنجاح، شكراً لك! عمر بن الخطاب هو ثاني خلفاء المسلمين، حيث ولد في مكة المكرمة في عام 586م، وتوفي في الثالث من تشرين الثاني من عام 644م في المدينة المنورة، كما